.. الكلمةِ التي أريد بها فحَسب.. أن أحيِّي فيهَا رئيس بلديَّتها.. المهندس الفارسي عَن إدراكه لمسْؤوليّته المُباشِرَة فيها ـ أو عَنْ إحساسِهِ بالإعلامِ اللازِمِ عنها ـ
.. الكَلمَةِ التي أريد فيهَا كذلِكَ أن أعرِبَ عَنْ سروري لشاعرنا السَّاخر الضَّاحك.. أحمد قنديل.. عَنْ جهده الفنّي في تسْجيله ـ وَفي تأريخه لتاريخ مدينَة جِدّه.