[قال (أبو تراب): وعلى إثر الكلام الذي كتبتُه حول صنيع الفندق الذي وقعت في صنّارته، أرسل إليّّ الشاعر (العسلّق)(1)، الذي يستجيب له الشعر طوعاً في شتى المناسبات، سلسَ القياد، حسب المراد والارتياد، الدكتور زاهد زهدي العراقي، هذه الأبيات، يتألم فيها للحادثة ويحذر الناس من الغش]: