[في جلسة أدبية بمنزل الشيخ أبي تراب الظاهري وحضور الشاعر الصديق عبد الغني قستي وصاحب الديوان، كتب الشيخ بيتاً من الشعر سلمه للدكتور زهدي الذي أضاف إليه ثلاثة أبيات ثم أسهم القستي ببيتين أعقبها أبو تراب بثلاثة ثم الدكتور والقستي حتى كانت قصيدة من 11 بيتاً نشرتها البلاد في يوميات الشيخ الظاهري]: