وَقَالَ أَهْلاً بِمَنْ جَانَا.. وَنَحْنُ هُنَا.. |
مَعَ الْقَنَادِيلِ.. بَيْنَ الضَّحْكِ وَالطَّربِ.. |
أَجَبْتُ.. مَا الاسْمُ؟؟ إِنَّ الْوجْهَ أَعْرِفُهُ.. |
لَكِنَّ ذَاكِرَتِي.. غُرْبَالَهَا حَلَبِي.. |
فَقَالَ.. إِنِّي حَبِيبُ السُّرَّتِي.. وَأَنَا.. |
مِنْ جِدَّةٍ.. قُلْتُ أَهْلاً يَا أَخَا الْعَرَبِ.. |
الْمَرْهَمُ الصُّرَّتِي
(2)
.. قَدْ كَانَ مُشْتَهِرَاً.. |
وَلِلتَّوَابِ بَذَلْتُوهُ.. فَوَا عَجَبِي.. |
وَكَانَ مَا كَانَ.. مَا فَارَقْتُ مَكْتَبَهُ.. إِلاَّ وَفَوْقَ الْوَنِيتِ.. الْمُشْتَهَى.. طَلَبِي!! |
* * * |