ـ تتشرّف القناديل بدعوة حضراتكم لقراءة، أو لسماع هذا الريبورتاج الذي استمر أسبوعاً بحاله!! وعلى كل حال.. بدكم تطولوا بالكم علينا شوي.. بالتعبير اللبناني!!
قال.. ما تكره في دنياك هاذي؟
هيا.. قل لي.. وضع السر.. ببير
قلت: إن البخل في الدنيا عدوى..
والنفاف الزائد الحد.. يريري
قال: ها! ها! ثم ماذا؟ قلت أيضاً..
لا أطيق العيش من غير السمير
إنني أكره أن أبقى وحيداً
أينما كان بقائي.. أو مسيري..
قال: ها! ها! قلت.. يكفي يا أخانا.. كم تهاهي؟!! مثل مغراف.. بزير؟!!