الاثنينية ::المكتبة

مكتبة الاثنينية

> > > > > > الثغر والبحر

الثّغْرُ وَالْبَحْرْ..

وَيَا سَلام عَلَى كِدَا..

فِيهَا النَّوَافِيرُ.. مَا فَارَتْ.. إِذَا انْسَكَبَتْ..

مِنْها الْمِيَاهُ عَلَى وَصْطِي.. وَأجَنْابِي..

مِنَ الرُّخَامِ الَّذِي يِسْوَى كَذَا.. وَكِذَا

فِدَا عُيُونِي.. فِدَاءَ الثَّغْر.. عُنَّابِي..

تَعَالَ نَجْلِسُ.. جَنْبَ الْبَحْرِ وَشْوَشَنَا..

عَلَى الطَّبِيعَةِ.. شَيْخاً غير كَدَّابِ..

عَرَفْتُهُ مِنْ قِديم الدَّهْرِ مُتَّصِلاً.. فَالْبَحْرُ جِدَّا.. وَجِدَّا البَحْرُ.. يَا آبِي..

تعليق

القراءات :709

التعليقات :0

صفحة 178 من 283

[الجزء الخامس: 2007]

[الجزء الأول - النثر: 2005]


هل تؤيد إضافة التسجيلات الصوتية والمرئية إلى الموقع

	تسجيلات كاملة
	مقتطفات لتسجيلات مختارة
	لا أؤيد


النتائج