أَلْمشكِلاَ هَذِِهِ.. لاَ بُدَّ نَرفَعُهَا.. |
لِذي السُّموِّ.. وَلَكِن دُونَ إسْهَاب.. |
لِمِتْعبٍ مَنْ غَدَا الإسْكَانُ شَغْلَتَهُ |
كَمشْكِلاءٍ.. لأَبْنَائي.. لأَحْبَابِي.. |
لِمَنْ يُرِيدُ لِنِصْفِ الدِّينِ.. سُتْرَتَهُ |
فِي شَقَّةٍ بِعَمَارا.. دُونَ بَوَّابِ.. |
لِكُلِّ مَنْ هَدَمُوا بَيتاً لِبَحْبَحَتِي |
يَلْقَى لَهُ عِوَضاً.. في كُلِّ تَرْحَابِ.. |
لِمَنْ تَسلَّفْ كُمْ قْرشاً.. يزيدُ بِهَا |
مَسَاحَة الْحُسْن أرْخى فَضْلُ جِلْبَابي |
مَنْ قَالَ لِلْبَنكِ.. أَعطُوهمْ مُسَاعَدَة مِنَ غَير فَائدَةٍ.. مِنْ دُونِ أَتْعَابِ!! |