هنَا.. حَبيبِي.. أخويا ـ وابنَ حَارَتِنا |
تاريخُ جِدَّةَ ـ لَمْ يَخْضَع لتأثيرِ |
من أيِّ شَخْصٍ.. كما ظَنَّ الخَبيثُ ضيا |
في جلسَةٍ حَبَكت في بَيتِ غندورِ |
فإنَّه اليومَ شيءٌ.. جَاء مُبْتكراً |
في لَوْنِهِ صَادِقاً في كُلِّ تعبيرِ |
بَيْنَ الْفَصيحِ.. أو الشَّعْبي سَتَأكُلُه |
كاللَّوزِ بالقِشْرِ.. أصْنَافُ الْجَماهيرِ |
كالشُّقْدُفِ
(1)
الْمتوازِي في مَسيرَتِهِ |
بِفَرْدَتَيهِ.. بوسْكٍ.. دونَ تَعْتِيرِ
(2)
ـ |
وإنَّهُ.. بَعْدَ هذا كُلِّهِ.. وَكما.. تراهُ: أوسَعُ مِنْ دَرْبِ البَعَاريرِ.. |