فاقْرأ عَلَى روحهَا الفاتْحَا ـ فَربَّتما.. رَنَا وَجَاءَ إلَيْها: نافِخُ الصُّورِ ـ |
فالفارسيُّ لَهُ رأيٌ بحَضْرَتِها ـ |
والرَّأيُ لِلْرّأي محتَاجٌ لتَبْريرِ.. |
أمّا أَنَا ـ وأبو عَزَّا.. زميلُ جُحا |
أبو ضياءٍ
(1)
.. عَزيزٌ: حَافِرُ البيرِ ـ |
فصَاحِبَا فِكْرةٍ أخرى لِجِدَّتِنا |
قَديمَةٍ مِثْلَنَا ـ نَادَتْ بتطويرِ ـ |
مَاذَا يَقولُ أخُونَا الفارسيُّ.. ثَوَى |
بَيْنَ الخَرائِطِ.. صُفَّت كالعقاقِيرِ ـ |
يَقُولُ: سَوفَ نَصونُ الأمْسَ مُرْتَبِطاً بيَومِنَا!! بِس مُودَحِّينَ ـ يا نوري ـ |