.. وكُنَّا.. قَدِيماً.. يَنْشَأُ الْوَادُ بَيْنَنَا.. |
كَمِثْلِ أَبيه.. فِي الصِّنَاعَةِ.. عَبقَرِي.. |
فيَا إِمَّا بنَّاءً.. وَالاَّ مُنَجِّداً.. |
وَيَا إمَّا فَزَّازاً.. وَيَا إمَّا سَمْكَرِي.. |
فعَاشَتْ.. لَنَا.. تِلكَ الصِّناعَاتُ كُلُّهَا.. |
كَمَا غيْرهَا.. فِي العمْرِ.. لَمْ تتعَثَّرِ.. |
وَلمَّا سلكْنَا.. لِلوَظَائِفِ.. درْبَهَا.. |
وللمَدْرَسَا درْباً.. بِحكْمِ التَّطَوُّرِ.. |
وَذلِك حقٌّ لِلجَميعِ.. تَبَدَّلَتْ.. حَيَاةٌ لَنَا.. كَاللَّوْزِ غيرِ المقَشَّرِ!! |
* * * |