ثم اختتم الأستاذ حسين نجار الأمسية بالكلمة التالية:
في الواقع، الكثير أبدوا الرغبة في المشاركة بالتحية والتكريم في هذا المقام، ولكن ضيق الوقت لم يكن ليتسع لأكثر مما سمعنا.. وأعتقد أن من سمعناهم قد تحدثوا بما فيه الكفاية، وأنت يا أبا هاني بيننا أخ عزيز، وجدة إن شاء الله تلقى الدعم المتواصل من لدن قادة هذه البلاد ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا نراكم دائماً في أسرِّ حال، وأن يلتئم الشمل دائماً في مناسبة قادمة سعيدة. شكراً لكم؛ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.