شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
- عريف الحفل: الأسئلة التي وصلت لسعادة المحتفى به:
الأخ أشرف السيد سالم يقول: يقال أن سبب تفوق الصحافة العربية المهاجرة على الصحافة المقيمة هو أن الأولى استطاعت الاستفادة من التطور الكبير الذي أتاحته لها التقنية الحديثة بينما الصحافة في الوطن العربي لم تستطع مواكبة هذا التطور إلا من حيث الشكل فقط فكانت بمثابة من يكتب قصيدة جاهلية بقلم باركر فما تعليقكم؟
- هذه وجهة نظره هو وليس لي أن أقول غير أن صحافتنا تمثل وجهنا الحقيقي.
 
الأستاذ عيسى عنقاوي يقول: يلجأ بعض الصحفيين للنقد الجارح بدعوى حرية الكلمة وحرية الصحافة بما لا يفيد القارئ سوى التشهير بالشخصية، ما هو تعليقكم على هذا وماذا تنصح به؟
- أنا لا أملك حق النصح ولكن أرى أن التجريح ليس رسالة الصحفي، الصحفي يدل على الخطأ ويوضح وجهة نظره حتى يستفيد منها الثاني أما التجريح فليس من شيم الأقلام الناضجة.
 
الأستاذ فريد مخلص يقول: ترك الأستاذ عبد الله عمر خياط عكاظ بعد مقالاته الشعبية عن الكهرباء وبعد مجيء الدكتور غازي القصيبي كوزير للكهرباء أصبح الوزير والكاتب صديقين فمن الذي سعى إلى صاحبه؟
- الحقيقة لست صديقاً للدكتور غازي ولم تقم بيني وبينه صداقة ولا حتى لقاء إلا اللقاء العابر، أما بالنسبة للكهرباء سواء كان الدكتور غازي صديقي أو غيره فلن تجعلني هذه الصداقة عامل من عوامل تأخري عن نقد ما أكتب، الكهرباء دافعت عنها وكتبت عنها لانتشالها من شركات صغيرة لتكون شركات كبيرة وأصبحت شركات كبيرة سواء كانت في عهد غازي أو في عهد غيره المهم تحققت الفكرة، أنا الحقيقة الآن نادم على بعض المواقف التي حصلت لي بالمؤسسة ولكن هذا شيء يمكن معالجته من خلال معرفة السلبيات في المؤسسات ولكن كانت فكرتي هي أخذها من شركات صغيرة غير قادرة على توفير الإضاءة والطاقة الكهربائية للمدينة وإعطائها لمؤسسات عامة لتمكينها من تقديم الخدمة المطلوبة.. الآن في خلل في المؤسسات يمكن معالجته.
 
الأستاذ عبد الرحمن عبد الجبار يقول: عبد الله خياط غزير الإنتاج وله جرأة مشهورة بينما تضيق بعض الجهات بالنقد، كيف يمكن التوفيق بين غزارة الإنتاج والجراءة مع الحساسية من النقد؟
- حقيقة بعض الناس يضيقوا بالنقد، وبعض الناس يقول ليس كل ما يعرف يقال أو يكتب، أنا أخالف هذه القاعدة وأرى أن كل شيء يمكن الكتابة عنه وكل قضية يمكن أن تكتب عنها وتعالجها وصدر الدولة رحب والمسؤولين يتقبلوا على ألا يكون في الموضوع غرض، فالغرض كما يقولون هو مرض، فإذا انتفى الغرض ما يمكن أحد يرفض نقدك أو يرفض جرأتك عليه.
 
الأخ فضل مصطفى يقول: كيف كان موقف رؤساء التحرير في ذلك الحين من جراءتك؟
- رؤساء التحرير كلهم كانوا جيدين لكنهم كانوا يعني... أنا أذكر موقف مرة كان في حفلة فقالوا ليتقدم رؤساء التحرير الأكبر فالأكبر وقالوا عثمان حافظ رحمة الله عليه، لكن قالوا لا يتقدمنا أكثرنا جرأة.. قال مين قال عبد الله خياط لأنه مقال اليوم ما قدرت أقرأه، فكان هم يحاولوا يغيروا علي بهذا الأسلوب.
 
الأستاذ عبد الله قربان يقول: من مراجعتي الصحافة قبل ثلاثة عقود مع واقعها الحالي هناك فرق بارز ما هو من وجهة نظرك وكيف نعالج هذا التدهور؟
- الحقيقة لم نصل مرحلة التدهور، الصحافة في تقدم ما حد ينكر، كانت توزع ألف أصبحت توزع مئة ألف مثلاً، لكن هو الإشكال في الأجهزة التحريرية أو الأجهزة العاملة في الصحف يعني حتى الآن ما قام في بلادنا مركز للتدريب الصحفي، الصحف لم تشكل فيما بينها قاعدة لتدريب الكوادر وتعليمهم سواء خريج جامعة صحافة أو أي مدرسة من المدارس لا بد من التدريب ولا بد من الخبر، هم الآن وفروا إمكانيات تكنلوجيا وماكنتوش الخ.. لكن الأجهزة التحريرية في بعض الصحف قليلة بدليل أنه إذا غاب واحد تتعطل الجريدة بينما صحف أخرى متكاملة وتستطيع أن تؤدي دورها، قد يكون ضعف صوت النقد لكنه لا يعني التدهور.
 
الأستاذ عبد الرازق صالح يقول: كما يعلم الجميع أن الصحافة مرآة المجتمع، ألا ترى أن تسليط الضوء على مواطن الخلل واجب على كل صحفي أن يبرز الإيجابيات كما يظهر السلبيات؟
- طبعاً هذا واجب، واجبنا كلنا أن نقول للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت.
 
الأستاذ علي المنقري يقول: يلاحظ في كتابات سعادتكم الاستدلال بآيات من كتاب الله ومن القصص القرآني والسيرة النبوية بطريقة متمكنة وأسلوب متعمق مشوق بالرغم من عدم تخصصكم في هذا المجال، كيف استطاع سعادتكم الجمع بين هذا الإبداع الأدبي في الكتابة والتعمق والاستدلال الديني؟
- هذه منحة من الله سبحانه وتعالى - هكذا هدانا الله وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
 
المهندس فيصل عثمان شاولي يقول: الأستاذ عبد الله خياط خاض العديد من المعارك وكل معركة لها ذخيرتها الخاصة بها ما هي أهم المعارك في حياتكم الصحفية وما هي المعركة الأم لكافة المعارك الصحفية؟
- لم تكن هناك معركة أهم من معركة الكهرباء وأعتقد أنها كانت ناجحة بدليل أنها أنتجت المؤسسات الكهربائية، صحيح هي أتعبتني وخذلتني في بعض المواقف ولكن كان سلاحي فيها المعلومات، كنت أستقي المعلومات من جهات موثوقة ولأجل هذا ما استطاعوا أن ينقضوا أي كلام كتبته على مدى 10 أو 12 سنة عن الكهرباء.
 
المهندس المحامي هاني ابراهيم زهران يقول: ما هو أحرج موقف لكم خلال رئاستكم لتحرير جريدة عكاظ في الفترة التي اعتبرها فترة ذهبية في تاريخ عكاظ؟
- الحمد لله ما جاءني حرج كثير فالمسؤولين كانوا يتفهمون دورنا ويتفهموا صدقنا فما مر بي موقف حرج تماماً خلال تلك الفترة.
 
الأخ أحمد عايل فقيهي يقول: أشرت في مقالاتك في مجلة الفيصل عن حمزة شحاته إلى أن هناك رسائل لهذا الأديب الكبير وقد قيل عن هذه الرسائل الكثير، ترى عند من هذه الرسائل ولماذا لا تخرج إلى الضوء، إلى الناس؟
- الواقع فتحت لي جرحاً عميقاً.. حمزة شحاته رحمة الله عليه من أعلامنا الكبار وكم أتمنى أن تكون له في بلادنا جائزة باسمه، تقام عليها احتفالية في كل عام، آثار حمزة شحاته كثيرة وكانت موجودة عند الأستاذ محمد عمر رحمة الله عليه، ومحمد نور جمجوم، وعند عبد الله عبد الجبار، واستطعت أن أتلفق شيئاً منها ويوجد عندي، الشيخ أحمد زكي في العام الماضي قال بأنه سيعمل طريقة احتفالية العم حمد حسن فقي عن حمزة شحاته، أخذوها وتأخرت ولم تعمل حتى الآن، كان في مخططي قبل أن يصدر الأمير عبد الله الفيصل ديوان حمزة شحاته أن أطلع مجموعة الآثار الكاملة لحمزة شحاته، تتضمن الرسائل والشعر وما توفر عندنا من مقالات نشرناها في البلاد أيام الأستاذ حسن قزاز، ولكن صدور الديوان برعاية الأمير عبد الله الفيصل أجل مشروعي ثم جاء مشروع أحمد زكي وأجل مشروعي وعسى الله يمكنني أعمل شيء بالتعاون مع الذي يساعدني على ذلك.
الدكتور محمد محسن يقول: من هم أساطين الصحافة في المملكة والوطن العربي ومن هم الذين تأثرت بهم؟
- بالنسبة للوطن العربي كلهم أساتذتنا ما أقدر أقول شيء عنهم، وقد ذكرت في كلمتي إنني استفدت من معالي الأستاذ محمد عمر توفيق، واستفدت من الأستاذ حسن قزاز واستفدت من صالح جمال، هؤلاء الثلاثة صحفيين كانوا عبارة عن مدرسة تعلمت فيها واستطعت أن أستفيد بتجاربهم وبالتعامل معهم ومن خلالهم تكونت شخصية عبد الله خياط الصحفية.
 
الدكتور غازي الزين عوض الله يقول: عندما كنت رئيس تحرير عكاظ ولم تبلغ من العمر عتيا، كيف كنت توفق بين العملية الصحفية وبين الالتزام وفق مدرسة النظرية الإعلامية والمسؤولية الاجتماعية؟
- يا سيدي أنا الآن أنادي بهذا، أن أعطوا الشباب الثقة، أنا توليت رئاسة التحرير وعمري 26 سنة، والحمد لله نلت ثقة المسؤولين واستطعت أن أقدم عملاً صحفياً تذكرونه الآن بعد 30 سنة، ورأسي منفوخ من الكلام الذي قالوه، ولكن بصرف النظر عن هذا الكلام أحب أقول إذا أعطي الشباب الثقة فإن الثقة تصنع المعجزات، الآن يبحثوا عن رئيس تحرير للجريدة هذه وتلك ولا يجدوا، أعطوهم الثقة وشوفوا حيعملوا إيه.. لا بد أن يعطوا الثقة ولو فرض وأنهم ما نجحوا في الطريق الصحيح شيله وبدله، يعني ليس خطأ تنسحب من المعركة أما أن نقول ما في أحد وإنه ما في شباب.. لأني الآن لو جئتني وقلت نعيد تاريخك ما أستطيع أعيده لأني عندما كنت شاباً كان عندي تطلعات وكنت أحب أخدم وأفعل وعندي مقدرة على التضحية، الآن بلغت من العمر عتياً كما تقول يا دكتور، خلاص ارتاح وما عندي استعداد ثاني للتضحية. فجيبوا الشباب عشان يقدر يقدم تضحية، ويقدم خدمة.
 
الأخ صالح عبد السلام يقول: أهم مواقفك مع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حفظه الله؟
- ما في مواقف مع خادم الحرمين الشريفين الله يحفظه ويطيل في عمره أهم شيء هو منحني الثقة ولعل الأستاذ عبد المقصود يشهد حديثنا في مدريد أول حديث وكان أعطاني حديث جلست معه من الساعة 5 – 11 ليلاً (6 ساعات) الحديث الذي نشرته عكاظ.. وبعدين لما كتبته في صفحة واحدة قال سمو الأمير سلمان: إيش هذا؟ 6 ساعات في صفحة واحدة بس؟ قلت هذا ما يمكن نشره والباقي في مستقبل الأيام هو عبارة عن خلفية أعطاني إياها حفظه الله عشان تنفعني في حياتي.. الذي أريد قول أنه أعطاني ثقة كبيرة ومن هذا المنطلق استمرت علاقتي معه واستمر كرمه علي حتى اليوم.
 
الأستاذ كمال عبد القادر يقول: كرئيس تحرير ناجح هل ينجح الأكاديميون في رئاسة التحرير، أرجو إجابة صريحة وجريئة؟
- يا سيد ليست العيبة في الأكاديمية، وليست المنقصة في الشهادة، الشهادة ما في شك هي زاد ومعين للإنسان أن تفتح له مجالات وتعينه، المشكلة في تربية الإنسان وقدرته على العطاء، الشهادة عبارة عن وسيلة فإذا استطاع يستثمرها فهو عندئذ يستفيد منها وأما إذا اعتمد عليها وليس عنده خبرة أو علم وجاء من الظل ويبغي يلمع نفسه على حساب الشهادة فهي لن تخدم غرضاً ولا تساوي الحبر الذي كتبت به.
 
- انتهت الأسئلة ولكن لدي سؤال: في مقالاتك الأسبوعية ألاحظ إنك تكتب عن الحب كثيراً شؤونه وشجونه، ترى ماذا وراء هذا الحب؟ هل هو فعلاً كما قلت حب زوجتك لك وهي رفيقة المشوار أم ماذا بالضبط؟
- كل الذين يعرفوني وهذا الشيخ عمر عبد ربه، وهذا الشيخ عبد المقصود، وعمر عامودي يعرفوا أن ربي أكرمني بزوجة صالحة ولله الحمد وراضي بها جمالا وحسناً وخلقاً ولهذا متمتع بها وأتحدث عن الحب كمرجع عام وليس بالضرورة الحب بين الرجل والزوجة ولكن كمرجع عام.. أنا أحب محمد عمر عامودي وأحب أسامة السباعي وأحب عبد المقصود خوجه، هل هذا فيه شيء؟
 
- عبد المقصود خوجه: أود أن أضيف.. الحقيقة الأستاذ عبد الله خياط يعيش دوائر حب في بيته مع زوجته، مع أبنائه، مع أحفاده، مع أصدقائه، حتى عندما نتصادم، قد يكون تعبير غريب، تصادم محبة، ليس تصادم إيذاء أو تصادم تدهور أو تهور، دائماً تصادم أفكار وتتم بمحبة وبحوار وتنتهي إذا كانت جلسة أو تأخذ فترة زمنية دائماً بمحبة، هذا ما ميز الخياط كأستاذ، قصة اللغوصة التي نتحدث عنها من منطلق المحبة والتفكه والضحك لكن عبد الله خياط ابن بلد جريء، يعني نشمي.. أقولها بكل صراحة هذا الذي يميز عبد الله خياط وشكراً.
 
عبد الله خياط: بالنسبة للغوصة ما دام ذكرها الأستاذ عبد المقصود.. اللغوصة كل ما في الأمر نقل الحقيقة من المجلس إلى الصحيفة.. أضرب مثل: ذات يوم رحت للأستاذ عبد الله عريف رحمه الله في مكة وهو أمين العاصمة وقلت له أين تعويضات الشامية؟ قال عريف اسأل الأمير طلال (كان وزير مالية) جئت وكتبت الخبر سئل الأستاذ عريف فقال اسألوا وزير المالية، ثاني يوم مع طلوع الشمس جاء عريف ومحمد عمر توفيق إلى البيت يحتج وقال أنا ما قلت هذا الكلام وأنا ما يصير، وجابني محمد عمر في البيت الصبح وقال ايش هذا يا عمدة قلت والله يا أستاذ الذي حصل أن هذا الأستاذ دخلت له وكان في يده اللي وكان حسين سيدي هو ذاك الذي يخدمه، وكان يناوله اللي والشيشة.. وقال لي روح اسأل الأمير طلال، قال لي عريف أنا قلت لك على أساس بيني وبينك، قلت له يا أستاذ أنا مندوب صحيفة جئت من هناك ومتحمل وضارب المشوار تقوم تقول لي بيني وبينك؟ فهذه مشكلتنا مع المسؤولين لأنهم بعض أحيان يقولون كلام وإذا نشر يرون فيه خطر عليهم.
 
بعض أسئلة وردتنا مؤخراً من عبد الله سعيد يقول: لو سئلت من هو عبد الله خياط؟ ما هي إجباتك؟
- عبد من عباد الله.. أتمنى أن أكون من الذين سبقت لهم من الله الحسنى.
 
الشيخ أحمد حسن فتيحي يقول: الأستاذ محمد عمر عامودي، الأستاذ أسامة السباعي، الأستاذ محمد سعيد طيب، الأستاذ عبد الله خياط، زملاء تعرت أعمارهم من هم أكبر منك سناً السؤال حسب رغبتكم.
- يا سيدي الأعمار ليست مهمة إنما المهم القلوب تكون خضراء والنفوس تكون طيبة والمحبة دائمة، أنا أعرف ناس أصغر مني سناً لكنهم تدهورت صحتهم وحالتهم نشفق عليهم، وناس أكبر مني سناً وهم في شباب وصحة ومن أنشط ما يمكن والعمر ليس عبرة، المهم أن تكون طيب القلب، وتنام وأنت مرتاح البال، ومع عائلتك جيد، مريت بمحن بعض زملائي الله يغفر لهم ويسامحهم كان لما تركت عكاظ اشتكوني وقالوا سرق عكاظ، شكلت الحكومة لجنة وحققت معي، كنت بعض الأحيان أضيق من المحققين الذين كان فيهم شيء من الاستفزاز، مثل أي محقق، أنا لما كنت في الشرطة كنت أمارس نفس العملية، وأروح للشيخ ضياء الدين رجب رحمة الله عليه، أشكي له فيقول لي كيف أنتم في البيت طيبين؟ البذورة طيبين؟ أقول له نعم، وكنت أغتاظ فأنا أحكي له عن شيء وهو يتحدث عن شيء آخر، لما دارت الأيام وعرفت الظروف وكيف أثر البيت السيئ في الإنسان وإذا كان في تشويش في البيت وإذا كان في مشاكل في البيت تؤثر عليك، عرفته أنه كان على حق، عندما كنت أتعب وأتضايق في اللجنة كنت أجيء البيت وأجده جنة.. على فكرة عندي صك كبير من اللجنة المشكلة من الشيخ عبد العزيز البسام بأني براء.
السؤال الأخير الذي وردنا من الأستاذ محمد عبد الواحد يقول: هناك ثلاث صحف بلا رأس أي بدون رئيس تحرير هي البلاد، اليوم، الجزيرة.. هل سبب هذا عقم في القدرات الصحفية أم أن لرئيس التحرير قدرات خاصة.
هي عملية تمحيص، فهم يمحصون المرشحين ودور التمحيص يأخذ وقت حتى يخرج رئيس التحرير إن شاء الله ملائم للوقت المناسب.
 
- عريف الحفل:
الحقيقة كانت أمسية سعيدة بوجود سعادة أستاذنا عبد الله عمر خياط وبوجود هذه الوجوه الطيبة الباشة، وانتهت بهذا اثنينية هذا الأسبوع، الآن يقدم سعادة الشيخ عبد المقصود خوجه كعادته الاثنينية تذكار لسعادة ضيفنا.
ونذكر بأن الاثنينية القادمة احتجبت نظراً لسفر صاحب الاثنينية... كما يقدم سعادته لوحة تذكارية من الأستاذ خالد خضر.
شكراً لسعادة الأستاذ الأديب والصحفي الكبير الأستاذ عبد الله عمر خياط وشكراً لهذه الوجوه الطيبة التي طرزت فناء هذه الدار العامرة.. إلى أن نلتقي مجدداً السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
···
 
طباعة

تعليق

 القراءات :682  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 40 من 81
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من ألبوم الصور

من أمسيات هذا الموسم

الأستاذ خالد حمـد البسّـام

الكاتب والصحافي والأديب، له أكثر من 20 مؤلفاً.