شارع عبد المقصود خوجة
جدة - الروضة

00966-12-6982222 - تحويلة 250
00966-12-6984444 - فاكس
                  البحث   

مكتبة الاثنينية

 
(25) اثنينية النعيم الثقافية بالأحساء
(1420هـ-1999م)
اسم المنتدى:
اثنينية النعيم الثقافية.
نبذة عن المنتدى:
اثنينية النعيم بالأحساء منتدى أدبي وثقافي منذ بداية بروزه في الساحة الأدبية، ويستمد أضواءه نتيجة تفاعل المجتمع، ويسعى دائماً وبلا كلل إلى تطوير برامجه ليتمكّن من طرح الجديد والمفيد، وليرقى إلى طموح مرتاديه.
تاريخ التأسيس:
10/7/1420هـ كانت الانطلاقة.
صاحبه:
الأستاذ محمد بن صالح النعيم.
المكان:
في البداية كان مقرها في مجلس الرجال بمنزلي، وحينما زاد عدد روّادها والمشاركون في برامجها انتقلت بهم إلى مجلس الشيخ عبد الله بن عبد العزيز الخليفة النعيم -رحمه الله- وما زالت، وفي حالة المحاضرات التي تحتاج إلى حضور كبير أو لمكانة المحاضرين أنتقل بهم إلى مجلس الأسرة رغم أن مقرنا الحالي يتسع لأكثر من سبعين شخصاً.
نوع المنتدى:
أدبي ثقافي.
دورة الانعقاد:
تعقد الندوة مساء الاثنين من كل أسبوع بعد صلاة العشاء، وتتوقف في رمضان والعيدين والعطلة الصيفية.
الأهداف والطموحات:
1- إحياء الجلسات الأدبية والثقافية التي كان يقيمها رجال الفكر والأدب في ليالي السمر عبر منتدياتهم ورحلاتهم الأدبية والعلمية السابقة.
2- التعرف والاستفادة من خبرات المطلعين والمثقفين من رجال الفكر والأدب أثناء المحاورات والمسامرات الأدبية والثقافية.
3- محاولة اكتشاف المبدعين والموهوبين غير المعروفين في الساحة الأدبية من شباب الوطن أو الأخوة المقيمين، وتشجيع أقلامهم، وتعريف الآخرين على ما لديهم من مواهب وإبداعات.
4- التعرف على مستجدات الإبداعات الأدبية والثقافية التي تسطرها أقلام الأدباء والمثقفين من موضوعات مشوقة.
إمكان الاستفادة من أقلام الصحفيين لإبراز وتوثيق أعمال المشاركين من خلال التغطيات الصحفية.
لا شك أن أي ندوة في مملكتنا الغالية تسعى لتطوير برامجها بما يتناسب مع عادات وتقاليد مجتمعنا السعودي والعربي خاصة والإسلامي عامة، ويحقق آمال وطموحات حكوماتنا الرشيدة في النهوض بفكر مواطنيها ليأخذوا وضعهم الطبيعي في مسايرة الركب الحضاري بما لا يتعارض مع قيمنا الإسلامية، ولندوتنا طموحات لا حدود لها منها:
1- أن تكون في خدمة الأدباء والمفكرين والمثقفين في بلادنا العزيزة.
2- أن يكون هناك ترابط وثيق وتفاعل قوي بين أدباء الوطن العربي بما يخدم تراثنا الأدبي واللغوي الأصيل.
3- أن تكون الندوة دائماً عند حسن ظن حكومتنا الرشيدة التي ترعى هذه اللقاءات عبر وسائلها المختلفة كمهرجان الجنادرية السنوي، وإقامة النوادي الأدبية ودعمها، وإقامة الندوات والمحاضرات في المناسبات الوطنية على مدار العام.
وما هذه الندوات والمجالس الثقافية الخاصة إلاّ جزاء من الوطن الغالي نابع من شعب حكومتنا الرشيدة الذي أبصر على نور العمل والمعرفة عبر مراحلها التعليمية المختلفة، وندوتنا الاثنينية وفاء منها تعمّ في حدود إمكاناتها وطاقاتها المحدودة لتسهم إلى جانب الندوات الخاصة في خدمة ورقي ثقافة المجتمع.
الأعمال والمطبوعات والمحاضرات:
في المواسم الماضية أقيمت محاضرات ولقاءات كثيرة جداً لا يتسع المجال لحصرها إذا استعرضنا ذلك منذ بداية تأسيس الندوة حتى نهاية الموسم الماضي حتى وإن اختصرنا يحتاج مؤلفاً كاملاً، ولكن نكتفي بما أقيم في الموسم المنصرم وذلك بإيراد أهمها:
1- محاضرة للشيخ أحمد بن علي المبارك بعنوان (شخصيات علمية عاصرها الشيخ أحمد في حياته).
2- محاضرة للأديب الناقد أحمد بن إبراهيم الديولي بعنوان: (الراحل يوسف أبو سعد.. حياته وشعره).
3- تكريم بعض روّاد الأدب والثقافة والتراث والصحافة في احتفال كبير موثق بالكلمة والصورة والتسجيل السمعي والبصري.. وهم: عميد أسرة النعيم الشيخ عبد اللطيف بن حمد النعيم، وعبد الله بن ناصر العويد، وأحمد بن إبراهيم الديولي، وعبد الله بن محمد القنبر.. وقريباً سيتم تكريم سعادة الأديب الكبير الشيخ أحمد بن علي المبارك، والقاصة الأحسائية بهية بوسبيت.. وغيرهم ممن يستحقون التكريم والاحتفاء بأعمالهم.
4- لقاء مفتوح شارك فيه عدد كبير من الأدباء في ندوة بعنوان: (واقع المجالس الأدبية في الأحساء وسبل النهوض بها).
5- محاضرة للشيخ حمد بن أحمد البوعلي بعنوان: (حياتي العلمية من خلال التجربة الإدارية).
6- محاضرة للأديب الدكتور بسيم عبد العظيم بعنوان: (شعر الأسر والسجن في الأندلس).
7- الاحتفاء بأعمال الشاعرة المصرية "نوال مهنى" في ندوة متنوعة شارك فيها: (أحمد الديولي وعبد اللطيف الجوهري والدكتور بسيم عبد العظيم وعبد الله العويد وصاحب الندوة).
8- لقاء مفتوح شارك فيه عدد كبير من الأدباء والشعراء في ندوة بعنوان: (المجالس الثقافية عبر امتدادها التاريخي في الأحساء).
9- محاضرة لصاحب الندوة بعنوان: هل أتلف المغول حقاً مكتبة بغداد؟ لـ "عبد المنعم الأعسم" في مجلة العربي الكويتية، ألقيت باسم كاتبها وأثير نقاش وجدل حولها.
طريقة التوثيق:
توثق محاضرات الاثنينية وندواتها بالتصوير والتسجيل وبالتغطيات الصحفية، وبجمع مواد المشاركين لتوثيق أهمها عبر إصدارات الاثنينية.
أبرز الرواد والمكرَّمين:
روّاد مشاركون كأعضاء في الاثنينية وهم من ذوي المواهب المتعددة أمثال: (الراوية الأديب الشيخ عبد اللطيف النعيم، والأديب المخضرم سعد الدريبي، والأديب الناقد أحمد الديولي، والتربوي الكبير حمد البوعلي، والأديب الشاعر عبد الله العويد، والأديب الصحفي عبد الله القنبر، والأديب الشاعر الدكتور بسيم عبد العظيم، والأديب الشاعر عبد اللطيف الجوهري، والدكتور أحمد اللويمي، والدكتور هشام ربيع، والشاعر صلاح بن هندي، والشاعر السوداني إبراهيم التوم، والباحث التراثي خالد الصفراء، والشاعر محمد الجلواح، والأستاذ عبد الجواد البنا، والصحفي عبد اللطيف المحيسن، والقاص حمادي الحمادي، والشاعر النبطي عبد اللطيف الوحيمد، والمحرر الصحفي طارق حسان، وغيرهم من محبي الثقافة والأدب، وعدد من مديري الدوائر الحكومية في الأحساء).
روّاد مشاركون في برامجها حسب ظروفهم أو حسب الحاجة إلى تخصصاتهم وهم: الشيخ أحمد بن علي المبارك، والدكتور علي بن عبد العزيز العبد القادر، والدكتور أحمد بن عبد الرحمن النعيم، والدكتور نبيل بن عبد الرحمن المحيش، والدكتور محمد بن إبراهيم النعيم، والدكتور صالح بن عبد اللطيف النعيم، والدكتور عبد الرحمن بن أحمد العمير، وغيرهم.
روّاد مشاركون عبر الاتصال الهاتفي لصعوبة الحضور أمثال: الأديب والباحث التراثي النقيب عبد الله بن أحمد الملحم، من الجبيل، والشيخ محسن أحمد باروم من جدة، والدكتور عبد الله مبشر الطرازي من جدة، والدكتور محمد محمود خاطر صاحب ديوان الملحمة السعودية عن الملك عبد العزيز -رحمه الله- من مصر، والأديب الشاعر والصحفي سمير سراج من مصر، والأديبة الشاعرة نوال مهنى أحمد من مصر، والأديبة الشاعرة المصرية المعروفة علية الجعار، وكيلة وزارة سابقة، والدكتورة السورية فاتن خليل حجازي، أستاذة اللغة العربية بكلية التربية للبنات بالأحساء.. وغيرهم.
العنوان وأرقام الاتصال:
الجوال: 055913998
فاكس: 035750756
العنوان البريدي: الهفوف 1263-الأحساء 31982
 
طباعة

تعليق

 القراءات :1413  التعليقات :0
 

الصفحة الأولى الصفحة السابقة
صفحة 27 من 96
الصفحة التالية الصفحة الأخيرة

من ألبوم الصور

من أمسيات هذا الموسم

الدكتور عبد الكريم محمود الخطيب

له أكثر من ثلاثين مؤلفاً، في التاريخ والأدب والقصة.