في صدر حديثه عن هذا المرفق الهام لام المؤرخين على إهمالهم ذكر هذا المرفق الهام في حين اعتنوا بالآثار ونحوها ثم انتقل إلى الحديث عن الآبار التي حفرت في مكة وذكر أن زمزم كانت أول ماء ظهر في مكة، وأن هاجر أم إسماعيل عليه السلام أول من سكن مكة.
وفي زمن قريش بدأ حفر الآبار ثم اتصل هذا العمل، بئر تحفر وبئر تدفن وهكذا.
واستمر في تتبع المياه ومصادرها في البيت الحرام حتى منتصف القرن الرابع عشر الهجري.
وفي ما يلي نص بحثه الذي نشره في صحيفة أم القرى في ثلاث عشرة حلقة(1).
العدد 517 ـ 2/8/1353، 518 ـ 9/8/1353، 519 ـ 16/8/1353، 520 ـ 23/8/1353، 521 ـ 30/8/1353، 523 ـ 14/9/1353، 527 ـ 12/10/1353، 529 ـ 19/10/1353، 530 ـ 26/10/1353، 531 ـ 4/11/1353، 534 ـ 25/11/1353.
الروائي الجزائري الفرنسي المعروف الذي يعمل حالياً أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس، له 21 رواية، قادماً خصيصاً من باريس للاثنينية.