ثم اختتم الأستاذ حسين نجار الأمسية بالكلمة التالية:
- وهكذا أيها الإِخوة الأفاضل، بهذه الكلمة الرقيقة، كلمة الشكر، نختتم أمسية هذه الليلة المباركة. لعلي أرى أنه من المفيد أن أذكركم أن ضيف اثنينيتنا القادمة إن شاء الله هو سعادة الأستاذ علي أبو العلا، الذي نحتفي به بعد أن ترك مشوار العمل، وأدّى ما عليه من واجب ومسؤولية، نحتفل به في مثل هذا المكان، في هذا الموعد، وشكراً لإِصغائكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.